Monday, January 14, 2008

3- حالة

حالة البريء

لو تركتُكِ يا نَفْسُ تَسْتسلمينَ، لروَّضْتِ ما كانَ صَعْبًا، وَلأُعطِيْتِ مُلكًا. ا

وصحيحٌ ضَعُفْتُ، ولكنَّني كنتُ أفْحصُ أهواءَ عَصْريَ، ا

أغْزو دُخَيْلاءَهُ، ا

وأجادِلُ شكِّيَ فيه، ويأسيَ مِنْهُ، ا

وأُراهِنُ ما لا أُطِيقُ، ا

وما لا يُطيق الرِّهانْ. ا


وصحيحٌ تَأَوَّلْتُ، أَسْرفْتُ في الظنِّ، خيرًا وشَرًّا، ا

ولكن كيف نعرف سِرَّ المكانِ، ا

إذا لم نُلوَّث بطينِ المكانْ؟ ا


من "صورٌ وصفيَّة لحالاتٍ
أمْلَتْها نبوءاتُ الأعمى" ا
لأدونيس
......................................................................................................................................................................


*دى باختصار حالتى ف ال19 اللى فاتوا ..واعتقد اللى جاى كمان. ا

4 comments:

momken said...

مبروك ياستى نهايه الامتحانات ...وانشاء الله بالنجاح
وعقبال متخلصى انتى كمان علشان تندمى انك خلصتى زينا وتتمنى يوم من ايام الجامعه

وتتمنى لحظه من ايام الدارسه

البوست جميل

تحياتى

dandana said...

الحكاية...
وجيه عزيز صح

حقيقية اوى


ولكن كيف نعرف سِرَّ المكانِ،

إذا لم نُلوَّث بطينِ المكانْ؟


thats it

YOTTA said...

ممكن
..

الله يبارك فيك يا فندم
وهخلص ان شااء الله وهاشتغل بس ماتقاطعش
وايام الجامعة هادعى ربنا لا يعودها
ههههههههه

تحياتى انا
:)

..

YOTTA said...

دندونة
..

لا ده مش وجيه
بس معرفش مين بصراحة

منورة هناهون دايماً

:D

وف يوم هييجي.. أفوق.. أقلق قلق بحق.. أجرّأ التمرد، يغرّق الورق، يعمل ثورة قلق
سلام يسري